عائلة آل يحيى
عائلة آل يحيى
عائلة آل يحيى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
نرفع أحر التعازي لمقام رسول الله و اهل البيت و المراجع و العلماء و لكم ذكرى ستشهاد الامام الحسين و أهل بيته ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

 

 بمناسبة حلول عاشوراء الحسين

اذهب الى الأسفل 
+3
FADAK
سرالوجود
عبدالحميد احمد
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالحميد احمد
مشرف
عبدالحميد احمد


عدد المساهمات : 138
حسنات : 214
تاريخ التسجيل : 30/09/2009
العمر : 42

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 16, 2009 8:19 pm

بسمه تعالى


السلام عليك يا ريحانة الزهراء


شهر الحسين...

قد أقبلا هبّت به ريح البلا ...

فلنرتدي إحرامنا للحجّ نحو كربلا....

بمناسبة حلول شهر احزان بيت النبوة ...اقدم بين ايديكم 20 و صية من آداب مجالس الإمام الحسين عليه السلام ..

قرأتها و رأيت من الواجب نقلها لتعم الفائدة للجميع ..


(1) لا بد لأصحاب المجالس من أن يقصدوا القربة الخالصة لله تعالى فإن الناقد كما نعلم بصير، بعيدين عن كل صور الشرك الخفي، ومما لا شك فيه أن البركات التي ذكرت من خلال النصوص الكثيرة مترتبة على مثل هذه النية الخالصة، وعلامة ذلك عدم الاهتمام بعدد الحضور وإطرائهم وما يعود إلى مثل هذه العوالم التي قد تستهوي عامة الخلق، فالأجر مرتبط بما يقوم به هو، لا بما يقوم به الآخرون.. فما عليك إلا أن تفتح بابك، وتنشر بساطك، كما ذكر الصادق عليه السلام في باب المعاملة.

(2) أن مجالس ذكر الحسين عليه السلام إنما هي في واقعها ذكر لله تعالى، فإنه إنما اكتسب الخلود، بتحقيقه أعلى صور العبودية لرب العالمين، وهي الفداء بالنفس، وأية نفس ؟!.. وعليه فلابد من توقير تلك المجالس بالدخول فيها بالتسمية والطهور، واستحضارها كجامعة من اعرق الجامعات الإسلامية الشعبية، والتي تضم في قاعاتها المتعددة - من أكواخ البوادي إلى أفخم الأبنية - مختلف الطبقات الاجتماعية، وهذا أيضاً من أسباب التفوق العلمي في القاعدة الشعبية للموالين نسبة إلى غيرهم، وذلك لتعرضهم لهذا الإشعاع النوري منذ نعومة أظفارهم.

(3) لابد من الاستعداد النفسي قبل دخول المجلس، فيستحسن الاستغفار وذكر الله تعالى كثيراً، والصلوات على النبي وآله الطاهرين، والتهيؤ النفسي لنزول النفحات الإلهية في ذلك المكان، إذ ما من شك أن لله تعالى في أيام دهرنا نفحات، بحسب الأزمنة والأمكنة، ولا شك أن مجلس ذكر الإمام الشهيد في مضان نزول أنواع الرحمة الإلهية التي لا يمكن أن نحصل عليها في غير تلك المجالس، ولا يفوتنا أن ننوه إلى أن الإمام الرضا عليه السلام وعدنا بذلك من خلال قوله عليه السلام : " فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام ".

(4) إذا كان المجلس مقاماً في بيت من بيوت الله تعالى، فلا ننسى تحية المسجد بركعتين مع توجه، بالإضافة إلى مراعاة جميع آداب المساجد المعروفة في الفقه، وخاصة الالتزام بالحجاب الشرعي للنساء، وعدم اختلاط الرجال بالنساء في الطريق العام، فإن موجبات حبط الأجر موجودة دائمة، ولا ينبغي التعويل على قداسة الجو للتفريط ببعض الواجبات الواضحة فقها وأخلاقاً، ولطالما فوتنا على أنفسنا المكاسب الكبيرة بعد تحققها وذلك بالتفريط في التحرز من موانع القبول.

(5) ليكن الهدف من استماع الخطب، هو استخلاص النقاط العملية التي يمكن أن تغير مسيرة الفرد في الحياة، وعليه فانظر إلى ما يقال، ولا تنظر إلى من يقول، وعلى المستمع أن يفترض نفسه أنه هو المعني بالخطاب الذي يتوجه للعموم، ولا ينبغي نسيان هذه الحقيقة المتكررة في حياتنا وهى أن الله تعالى قد يجري معلومة ضرورية للفرد على لسان متكلم غير قاصد لما يقول، ولكن الله تعالى يجعل في ذلك خطابا لمن يريد أن يوقظه من غفلة من الغفلات القاتلة.

(6) لنحاول أن نعيش بأنفسنا الأجواء التي يمكن أن تثير عندنا الدمعة، فإن من أقرب المجالس إلى القبول ما كان في الخلوات كجوف الليل ومن دون إثارة خارجية، ليعيش العبد مرارة ما جرى يوم الطف تلك المرارة التي آلمت قلوب جميع الصديقين حتى الذين سمعوا بمأساة سيد الشهداء عليه السلام قبل أن يولد، وذلك باستذكار ما جرى في واقعة الطف، من دون الاعتماد على ما يذكره الخطيب فحسب.. ومن المعلوم أيضاً أن التوفيق في هذا المجال مرتبط بمطالعة إجمالية لمجمل هذه السيرة العطرة بما فيها الجانب المأساوي، وذلك من المصادر المعتبرة.

(7) إذا لم نوفق للبكاء، فلنحاول أن نتباكى، ونتظاهر بمظهر الحزن والتلهف على ما دهى سيد الشهداء عليه السلام مع عدم الاعتناء بالجالسين حولك، فإن من تلبيس أبليس أن يمنعنا من ذلك بدعوى الرياء.. وليس من الأدب أن يعامل المستمع ساعة النعي كساعة الوعظ حتى في طريقة الاستماع.. ولا يخفى على المتأمل أن رقة القلب حصيلة تفاعلات سابقة، فالذي لا يمتلك منهجاً تربويا لنفسه في حياته، من الطبيعي أن يعيش حالة الذهول الفكري إضافة إلى الجفاف العاطفي.

(Cool إذا استمرت قسوة القلب طوال الموسم، فلنبحث عن العوامل الموجبة لهذا الخذلان، فقد ورد عن علي عليه السلام أنه قال : " ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب، وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب ".. وخاصة إذا استمرت هذه الحالة فترة من الزمن، فإنها مشعرة بعلاقة متوترة مع الغيب، إذ كيف لا يتألم الإنسان لما جرى على من يحب، إن كان هنالك حب في البين ؟!.. ولا شك أن الذي يعيش هذا الجفاف المحزن في وقت أحوج ما يكون فيه العبد إلى الرقة العاطفية عليه أن يلتجئ للاستغفار الحقيقي والذي أثره ترك المعصية، وكم من الجميل أن ينتهي موسم الولاية بخاتمة توحيدية بمعنى الإنابة إلى الله تعالى، وهذا بدوره مما سيجعل للمواسم العزائية وقعاً في نفوس الذين قد لا يتفاعلون مع هذه المشاعر في بادئ النظر.

(9) لنستغل ساعة الدعاء بعد انتهاء المجلس، فإنها من ساعات الاستجابة، وحاول أن يكون لك جو من الدعاء الخاص، غير مكتف بما دعا به الخطيب، فالملاحظ أن الدعاء بعد المجلس لا روح فيه بشكل عام، أي بمعنى أن الناس لا ينظرون إلى هذه الفقرة نظرة جد واعتناء، وكأن الحديث مع الرب المتعال أمر هامشي، لا يعطى له ما يستحقه من الالتفات والحال أنه من الممكن أن يحقق العبد حاجاته الكبرى بعد الدموع التي جرت على أحب الخلق إلى الله تعالى في زمانه.

(10) لنحاول أن نبحث عن التنوع في مجالس العزاء، إذ لكل مجلس هيئته الخاصة، ولكل خطيب تأثيره الخاص.. وعلى المستمع أن يبحث عن المجلس الذي يثير فيه العبرة والاعتبار، تاركاً كل الجهات الباطلة الأخرى : كإرضاء أصحاب المجالس، أو التعصب لجهات معينة، أو الميل القلبي الذي لا مبرر له سوى الارتياح الذاتي لا الرسالي.. ونعتقد أن نزول البركات المادية والمعنوية مرتبط بنسبة طردية مع هذه النوايا التي لا يعلمها إلا الله تعالى.

(11) لنحاول أن نفرغ أنفسنا أيام عاشوراء من جهة : العمل والدراسة والتجارة وذلك إقامة للحداد على سبط النبي صلى الله عليه وآله وسلم الذي كان يؤذيه بكاؤه وهو صغير، وذلك لئلا يكون يومنا في يوم عاشوراء كباقي الأيام مشتغلين بأمور الدنيا، تاركين مشاطرة صاحب الأمر عليه السلام في مصيبته التي يبكى عليها بدل الدموع دماً.. والأمر يعطي ثماره عندما يكون ذلك مقترنا بشيء من المجاهدة في هذا المجال فإن أفضل الأعمال أحمزها أي أشقها على النفس.

(12) إذا كنت في بلد خال من مجالس الحسين عليه السلام فاستعن بالمسموعات والمرئيات والمواقع الهادفة، لئلا تحرم بركات الموسم، بل إن إحياء الذكر في أماكن غير متعارفة له أثره الخاص.. وهذه من المجربات التي لا تخلف لأثرها، إذ أن الذكر في الخلوات، يخلو من كل شوائب الجلوات، ومن هنا كان العمل أقرب للقبول من غيره وخاصة إذا اقترن ذلك بترويج لتلك الأهداف السامية في قلوب الذين يجهلون هذه المعارف فإن الناس لو عرفوا محاسن سيرتهم لاتبعوهم.

(13) أن من الأمور الراجحة - سواء داخل البيت أو خارجه - أن يعيش الأجواء المثيرة للعواطف، بالاستماع إلى ما أمكن من محاضرات، ومجالس عزاء، وقراءة الكتب المتعلقة بالسيرة والمقتل.. وكم من الجدير أن يحول المؤمن هذه الأيام إلى أسبوع شحن فكري وعاطفي، في مختلف المجالات، حتى العبادية منها.. فإن إحياء هذه الذكرى مقدمة لإحياء الدين، بكل حدوده وثغوره، ومن الراجح أيضاً أن لا يقتصر الأمر على مجرد الشحن العاطفي بمعزل عن الشحن الفكري، فإن من أهداف هذه الحركة المباركة هو تحريك العباد إلى المنهج الرباني الذي كادت تضيع معالمه عندما أقصى الظالمون الإمام عن الأمة.

(14) إن علامة قبول العزاء : وعظاً، واستماعاً، وبكاءً، وإبكاءً هو الخروج بالتوبة الصادقة بعد الموسم، إقلاعاً عن الذنوب، وتشديداً للمراقبة فإن الذي كان يعطى الحسين عليه السلام هويته المتميزة هو الذكر الإلهي في كل مراحل حركته المباركة بما في ذلك ساعة عروجه إلى الملكوت الأعلى.. والملاحظة - مع الأسف الشديد - أن الإنسان يفرط بسرعة في المكاسب التي اكتسبها في الموسم، وذلك بمجرد الخروج منه.. وهذا الأمر يتكرر في كل عام مما يعظم لصاحبه الحسرة يوم القيامة.. فالأمر بمثابة إنسان ورد الغدير، ولم يغترف منه إلا لعطش ساعته، من دون أن يتزود لسفره البعيد، في القاحل من الأرض.

(15) حاول أن تصطحب أهلك وأولادك وأصدقائك لمجالس الحسين عليه السلام فإنها مضان التحول الجوهري حتى للنفوس العاصية، ولا شك أنه يترك أثراً لا شعورياً في نفوس الأحداث.. وذلك لأن للمعصوم عليه السلام عنايته وإشرافه بعد وفاته، كما أن الأمر كذلك في حياته، فإذا كان الشهيد حياً مرزوقاً فكيف بإمام الشهداء ؟!.. ومن المعلوم أن الفرق بين المعصوم الحي والمستشهد، كالفارق بين الراكب والراجل، إذ أنه بانتقاله من هذه النشأة الدنيا ترجل عن بدنه الشريف.. فهل تجد فرقاً بينهما ؟!

(16) يغلب على بعض المستمعين - مع الأسف - جو الاسترسال واللغو بعد انتهاء المجلس مباشرة، وفي ذلك خسارة كبرى لما اكتسبه أثناء المجلس، فحاول أن تغادر المجلس إن كنت تخشى من الوقوع في الباطل.. ومن المعروف في هذا المجال، أن الإدبار الاختياري بعد الإقبال العبادي مع رب العالمين أو في مجالس أهل البيت عليهم السلام، من موجبات العقوبة الإلهية.. وقد ورد أنه ما ضرب عبد بعقوبة أشد من قساوة القلب.. وهذا أيضاً يفسر بعض صور الإدبار الشديد، بعد الإقبال الشديد، وذلك لعدم قيام العبد برعاية آداب الإقبال، كما هو حقه.

(17) إن البعض يحضر المجلس طلباً لحاجة من الحوائج، فيدخل في باب المعاملة مع رب العالمين، والحال أن الهدف الأساسي من هذه المجالس هو التذكير بالله تعالى، وبما أراده امراً ونهياً وهي الأهداف التي قدم الإمام نفسه من أجل تحقيقها، فشعارنا : ( تبكيك عيني لا لأجل مثوبة، لكنما عيني لأجلك باكية ).. وما قيمة بعض الحوائج المادية الفانية في مقابل النظرة الإلهية للعبد التي تقلب كيانه رأساً على عقب.

(18) إن المعزى في هذه المواسم بالدرجة الأولى هو بقية الماضين منهم، ألا وهو صاحب الأمر عليه السلام، فحاول استحضار درجة الألم الذي يعتصر قلبه الشريف، وذلك بأنه الخبير بما جرى على جده الحسين عليه السلام في واقعة الطف، إذ أن ما وصل إلينا - رغم فداحته - لا يمثل إلا القليل بالنسبة إلى ما جرى على آل الله تعالى ومن هنا يعد إمامنا المهدي عليه السلام من البكائين ولك أن تتصور حال من يندب جده الشهيد فى هذه القرون المتطاولة.

(19) إن البعض ينظر إلى ما جرى في واقعة الطف وكأنه ملف فتح ليختم والحال أننا مأمورون بالتأسي بالنبي الأكرم وآله عليهم السلام، ومنهم سيد الشهداء عليه السلام : رفضاً للظلم، وذكراً لله تعالى على كل حال، وفناء في العقيدة، واستقامة في جهاد الأعداء، وبصيرة في فهم حدود الشريعة، فإن ضريبة تمني الكون معهم من أجل نصرتهم هو السعي العملي للتشبه بهم في الحدود المتاحة الممكنة في أي موقع من مواقع الجهاد في الحياة.

(20) إن من الملفت حقاً تنوع العناصر التي شاركت في واقعة الطف.. فمنهم الشيخ الكبير كحبيب بن مظاهر الأسدي، ومنهم الطفل الرضيع، ومنهم الشاب في ريعانة شبابه كالقاسم والأكبر، ومنهم العبد الأسود كجون، ومنهم النساء اللواتي شاركن في قسم من المعركة، وما بعد المعركة كعقيلة الهاشميين زينب الكبرى عليها السلام.. أليس في ذلك درس للجميع وأن التكليف لا يختص بفئة دون فئة أخرى، وأن الله تعالى يريد من كل واحد منا أن يكون رافعاً للواء التوحيد أينما كان ؟![/center]



[center] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


السلام عليك يا كعبة الأحرار

اتمنى ان يحوز على رضاكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سرالوجود
إداريه
سرالوجود


عدد المساهمات : 513
حسنات : 654
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
الموقع : في قلوب الموالين

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 16, 2009 9:42 pm

أخوي أحسنتم وجزيتم خيرا هذي نقطه في غاية الأهميه وللأسف الأغلب ماينتبه الها

اقتباس :
(16) يغلب على بعض المستمعين - مع الأسف - جو الاسترسال واللغو بعد انتهاء المجلس مباشرة، وفي ذلك خسارة كبرى لما اكتسبه أثناء المجلس، فحاول أن تغادر المجلس إن كنت تخشى من الوقوع في الباطل.. ومن المعروف في هذا المجال، أن الإدبار الاختياري بعد الإقبال العبادي مع رب العالمين أو في مجالس أهل البيت عليهم السلام، من موجبات العقوبة الإلهية.. وقد ورد أنه ما ضرب عبد بعقوبة أشد من قساوة القلب.. وهذا أيضاً يفسر بعض صور الإدبار الشديد، بعد الإقبال الشديد، وذلك لعدم قيام العبد برعاية آداب الإقبال، كما هو حقه.

أنشوف الكثير بعد مايخلص المجلس يسترسل بالحديث الفاضي بصوت عالي وايضا

بالضحك والمزاح فيه أداب للحضور المجالس الحسينيه علينا مراعاتها وتطبيقها

لحفظ الهيبيه الحسينيه وأنه هذا مو بيت او مكان عادي حتى اتلفظ بما لايليق بقدسية

هذا المكان او ارفع الصوت اثناء المحادثه او القهقه التي هي أصلا مكروه فكيف

اذا كانت في مكان له قدسيته ومهابته وكيف اذا كان بعد القراءه او المصيبه مباشره

كذالك الفت نظر الأمهات الاتي عودن أطفالهن على اللعب في الحسينيه

هؤلاء الأمهات لم يعطين اطفالهن دروس وقواعد لدخول الحسينيه وهناك للأسف الكثير

منهن يتعاملن ببرود مطلق وكأن لحسينيه وجدت لترفيه لهن ولأطفالهن

أخوي طرح رائع ومميز تشكر عليه وتأجر أن شاء الله


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
FADAK
مشرفه
FADAK


عدد المساهمات : 308
حسنات : 392
تاريخ التسجيل : 29/09/2009

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 16, 2009 10:02 pm

شكــــــــــراااا لكـ اخوي عبد الحميد

نسأل الله ان يجعلنا من خدمة الأماام الحسين

موفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إنتظارالوعد

إنتظارالوعد


عدد المساهمات : 41
حسنات : 49
تاريخ التسجيل : 07/11/2009

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالخميس ديسمبر 17, 2009 7:56 am

احسنت عزيزي انشالله انكون ممن قرأ ووعى

السلام عليك سيدي ومولاي ياابا عبد الله
لعن الله امة قتلتك واستباحة دمك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو سجاد
عضو جديد



عدد المساهمات : 64
حسنات : 99
تاريخ التسجيل : 09/10/2009

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 6:33 pm

أحسنتم جزاك الله ألف خير إن النقاط التي ذكرتها في غاية الأهمية ويجب مراعاتها خاصة في أيام العشرة المباركة جعلنا الله وإياكم من الطالبين بثأر سيد الشهداء مع إمام منصور من أهل البيت عليهم السلام أكرر شكري لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الموعود
مشرفه
الحلم الموعود


عدد المساهمات : 333
حسنات : 397
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
الموقع : في بيتنا

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 8:29 pm

احسنت اخوي عبد الحميد

جعلهاا الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملائكة النور
مشرفه
ملائكة النور


عدد المساهمات : 250
حسنات : 314
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: بمناسبة حلول عاشوراء الحسين   بمناسبة حلول عاشوراء الحسين Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2009 6:43 am

أحسنت عبد الحميد وبارك الله فيك

جعلنا الله واياكم من الطالبين بثأر غريب كربلاه


السلام على الحسين
وعلى علي ابن الحسين
وعلى أولاد الحسين
وعلى أصحاب الحسين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بمناسبة حلول عاشوراء الحسين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسئلة طرحت على السيد بمناسبة حلول موسم الحج
» عاشوراء سيد الشهداء
» ما يعجبني ويؤنسني في عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام
» بمناسبة العيد ولأول مــــــــرة .....
» تهاني و تبريكات بمناسبة عيد الاضحى المبارك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عائلة آل يحيى :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: